السبت، جمادى الأولى ٢١، ١٤٢٧

خدعوك فقالوا : أوكساب




ضجة غريبة أثيرت حول الموضوع سببها خلاف لفظي أولاً ثم عدم تحديد نقاط الخلاف بدقة ثانياً ،وأخيراً كالمعتاد التعصب الأعمى ، وكـ(مفكر حر) رأيت أنني أستطيع نقد التجمع و أظن انني وضعت بعض الملاحظات في الصياغة ،. ولأن الانترنت وسط حر. راعيت الأفكار فقط ، والحقيقة لاغير ، وقلت رأيي بحرية وقدمت نقدي بكل وضوح وأنا في استعداد للرد. فليسامحني الطرفان،

ماذا أضافت أوكساب

قرات عن اوكساب عند زيارتي لمدونة الآنسة الكريمة الدكتورة،ثم رأيت الرجوع للمصدر الأساسي فزرت موقع التجمع على العنوان: http://www.ocsab.com/ فماذا رأيت؟

أوكس....آب.......... عجب عجاب

منذ ان سمعت بالاسم شعرت بالأسى فالترميز المأخوذ نصاً عن المسمى بالانجليزية أكد فعلاً أننا مستوردون، حتى التسمية لم نستطع أن نوجد مسمى عربياً ينبع من حضارتنا وقيمنا. نحن المثقفين والأدباء والكتاب فما بالك ببقية فئات المجتمع التي تتلقى عنا وتنقل ما نقول.

ملاحظات صارخة :

يعتذر التجمع عن نشر كل ماهو تافه؟؟!!
من يحدد ماهو تافه وما ليس بتافه ، ومن أنت حتى تعتذر عن مدونتي لأنها برأيك غير مهمة وكما تقول " تافهة" ، نحن هنا امام قضية جدلية نسبية لا مجال لتحديدها ،
كثير من القضايا اليوم كانت في زمن ما تافهة ،
كثير من الانتاجات الفنية قيل عنها يوما ما إنها تافهة ،
كثير من الأدباء رفضت كتاباتهم ولم يرض عنها الناشرون لأنها بنظرهم وبالنسبة لعصرهم تافهة.
ثم أصبحوا قادة التجديد وشكلوا النظرة الجديدة وقلبوا معيار التوافه.
مجتمعنا الإسلامي والعربي رفض أشياء لأنها تافهة احتقر الدنيا لأنها تافهة بل ملعونة ، ونبذ الصناعات والحرف والعلوم الدنيوية لأنها تافهة ثم احتاج إليها وركع للغرب يستجديه إياها اليوم، وقد كانت بالأمس تافهة!!. الموسيقيون الكبار الذين عدلوا نظرة البشر للموسيقى كان ما يقومون به أمر تافه. هكذا البشر ، وهكذا المبدعون ، المشكلة أننا نحن المسلمون وبالأخص العرب لا نستفيد من التجارب ولا نفهم بعد أن الجديد يحمل معنى مختلفاً يجب تأمله لا ركله ونبذه .
وهذا مظهر من مظاهر التخلف الذي يكسو طروحات معظم الإسلاميين اليوم.
إن ثقافة العولمة ( ولاتتسرع في الظن أنني أقصد المفهوم الأمريكي للعولمة) تقبل بالشائع والمنتشر والمطلوب على أنه قيمة بذاته ، وما يباع هو ذو قيمة وإن لم نعرفها ، لأن البشر قبلوا به واهتموا به وتابعوه.
وهذا جدل قديم في التراث الإسلامي وهو مسألة المنفعة ، وإضاعة الوقت والمال ، بل إن بعضهم تكلم عن عدم جواز بيع ما لا نفع فيه ، لا بل ما لم يذكر الشرع نفعاً فيه .
ولو نظرت لمؤلفات العلماء المسلمين ، خذ مثلا من اهتموا أو كتبوا في العلم وفضله ستجد أنهم يصنفون العلوم الدنيوية والصناعات والحرف وهو ما نسميه اليوم ( التكنولوجيا) في فئة العلوم الدنيا ويصفونها بأوصاف لا يستطيع أي عاقل اليوم أن يتفوه بها وإلا لعددناه متخلفاً، إذ أنها أنقذت البشرية ومازالت من كوارث عظيمة وخلصتها من أعداء طبيعيين وغير طبيعيين كثر. وأكثر ما يتعلق به هؤلاء نقولات قليلة متناثرة عن الشافعي ومدحه للطب وحثه المسلمين على الاهتمام به وأنه نصف العلم ( مع ما في هذه العبارة من المبالغة فكل علم يعتبر في بابه سيدا ولا مجال للنظرة المجتزأة والأنصاف والأرباع) . أيضا الكيمياء التي كانت توضع هي والسحر والشعوذة في سلة واحدة !!.

المدونة لماذا إذن؟؟؟

إذا كنت ستضع شروطا على المدون وما يكتب وتزن كل ما يكتبه بميزان عقلك الذي هو خاص بك أنت ، فما فائدة الحرية التي أعطاها فضاء الانترنت المعاصر،
كيف يرضى كاتب أن توضع قيود على فكره وقلمه؟
والمشكلة أنها قيود لا تقوم للحجة والنقاش ومبنية على آراء أشخاص مثلهم مثلي.
ثم ما رأيكم في مسألة الكاتب الذي اتخذ من المدونة وسيلة لاختبار أفكاره وأخذ رد فعل القراء تجاه ما يكتب أو استشارة أصدقائه فيما يمكن أن يعدل فيها أو من يريد تنمية قلمه ورفع مستواه ؟.
إن هذا التجمع لايصلح له بلا ريب. إذن التجمع هدفه البحث عن كتاب جاهزين ، فليكن شعاره " الكتاب أو الناشرين المحترفين المدونين السعوديين" ولا يقتصر على المدونين لأن هناك مدونين سعوديين هواة أو أحرار رفضهم التجمع.
إن الشروط التي وضعها التجمع ماهي إلا الرقابة الأبوية التي نريد فرضها على كل شئ . على الفكر ، على الثقافة ، على الأدب ، على النفس.
والتي تظهر في عدة صور . من هيئات وقطاعات ومراقبين ومشرفين ومفتشين . قائمة لاتنتهي .

وفي مدونة ما كتب أحدهم أن هذا التجمع ما جاء إلا بعد تخطيط طويل وخطى ثابتة ، فماهو التخطيط الطويل وأين نرى آثار الخطى الثابتة، والشأن كما ترون؟
. اين صوت المدونين؟
، الصفحة الأولى لا تعرض إلا من زار المدونة حديثاً ، ومن مدحها قريباً ، ومن انضم إليها هنا ومن كتب عنها هناك ، المدونة في الصحف ، المدونة في الكتب، وهكذا ، استقبل وودع.

الديانات السماوية

أي حلف سياسي أملى على المؤسسين للمدونة هذا الشرط ، ولماذا الأديان السماوية فقط. إنك تحكم على بقية المقدسات والأديان بنها حمى مباح ، ثم ما ضابط السوء أو الإساءة ، وهل النقد الواعي المنضبط والتساؤلات البريئة لأي دين تعتبر إساءة ؟. للمسيحية واليهودية بالطبع لن تكون إساءة ولكن للإسلام ؟، أظن المنطق سيختلف . يجب أن تكون هناك حرية للفكر، كن معقولاً وعادلاً واكتب: التجمع غير مسؤول عن أفكار ومحتوى المدونات المسجلة لديه ولن يعرض على صفحته ما يخالف شروطه ، لكن لا تقيد الآخرين.

الذي لا يواقفنا فهو عدونا... وجهة نظر أمريكية مئة بامئة

ورد في نص " أهدافنا" والذي يعتبر بالنسبة لأي تنظيم أو تجمع فكري أو بشري بمثابة بيان تحديد الهوية الآتي:
( تكوين مجتمع رسمي خالي من المدونات التي لا هدف لها والتي تعيب مجتمع المدونين )
احذفوها بالله عليكم ، ألا تكتفي المدونة بالإقصاء بل وتسعى إلى إضعاف و إلغاء وقتل المحاولات المخالفة؟ ، ماهذه النزعة السلطوية ؟، وأين حرية الرأي ؟، وأين ستجدون من ينقدكم من أخطاء الغد والمستقبل ؟..

هل كل ماهو شخصي .... بالضرورة غير هادف؟

يقول مدون شروط التجمع:
ونعتذر عن استقبال طلبات إشتراك المدونات ذات الإتجاه الشخصي الغير هادف ( يوميات ، مذكرات ، فضفضات شخصية .. الخ( .
ولو نظر أي من هؤلاء لأي كتاب في البحث العلمي وتتبع مصادر المعلومات ، لوجد أن المذكرات واليوميات والخواطر هي من أهم مصادر المعلومات، خاصة في الدراسات المعمقة والدراسات النفسية ، بل إنها تعد ضمن مصادر المعلومات الأولية لا الثانوية ، أضف إلى ذلك أن خواطر وفضفضات أديب ، هي ثروة علمية لا يجب إهدارها. كما أن هذه الأنواع من النصوص تعتبر وثائق هامة في الحروب وحياة الشخصيات الكبرى .
أم أن التجمع يرى أن هؤلاء الكتاب لن يكونوا يوما من الشخصيات الكبرى ؟
كما أن الكثيرين ممن يدرسون الأعلام والمفكرين والأدباء والقادة يهتمون بما كان يكتبه ذلك الشخص في مذكراته ويعتبرونها أهم مصدر لفهم حياته وقراراته وتطوره المستقبلي وما نتج عنه في الواقع،
وما الذي يعيب تاريخنا العربي إلا أنه يخلو من مثل هذه الكتابات إلا قليلا ولا يجد المؤرخون شيئا منها- على ندرته – إلا طاروا به فرحاً. فتاريخنا أشبه ببيانات سياسية يلقيها متعصبون أو منتمون لتيارات معينة،وانظروا في نقد المؤرخين لكتب التاريخ وخلفيات أصحابها العقدية وانتماءاتهم السياسية أثر ذلك على كتاباتهم ، انظروا مثلاً أثر التشيع في كتابات المسعودي في مروج الذهب.
ما الذي بقى عن الحياة الجاهلية إلا قصائد وخطب الشعراء والحكماء التي ماهي إلا هذه اليوميات والفضفضات التي يريد التجمع أن ينفضها عن صفحته.

أتوسل إلى سعادتكم بقبول طلبي..

اقرأ معي :(أن يكون مقدم الطلب سعوديا.)
يبدو أن من صاغ نصوص بيان التجمع متمرس في العمل في الدوائر الحكومية الرسمية ، فلهجة الاستعطاف ونبرة المرتمي على أعتاب الباب العالي لا تفارق نصوصه ، أم أن هذه الصياغة وسيلة للحفاظ على صورة التجمع أمام أعضائه ؟ ربما.

الابتعاد عن العنصرية بكافة أشكالها

ما راي التجمع في مناقشة العنصرية كداء مستشرٍ في مجتمعنا؟ أم أن ذلك من العنصرية أيضاً؟
ثم يشرحها ويقول (الابتعاد عن التعصب و العنصرية بكافة أشكالها ( عنصرية ضد قوم ، ضد شعب ، ضد لون ، ضد جنس .. الخ ( . . عجبي

أن يكون سعودياً أو مقيما

أن يكون سعودياً فهمناها أما أن يكون مقيما ، فوالله أعيتني هذه ، هل يعتبر المقيم في السعودية سعودي ؟ لا أظن.
هل المقصود أن تكون الكتابات معبرة عن الثقافة المحلية والروح المحلية ، في إشارة إلى أن أناساً يقيمون دهوراً في السعودية ولم يحصلوا على الجنسية ، مع أن ثقافتهم سعودية مائة بالمائة؟. ربما
هل هذا سيفيد هدف المدونين بأي شكل ، بمعنى هل يخطط التجمع لتقديم منحة أو مكرمة أو هبة من جهة تضر وتنفع ويريد التأكد من أنه لن ينالها أي أجنبي أو لن تصرف إلا في السعودية؟ لا ندري
ولكن نحسن الظن بأن الهدف فكري وأنها زلة قلم تعود على كتابة المعاريض والاستشفاعات ، وأنها من أجل الحقيقة، والوطن.

نبئوني بعلم إن كنتم صادقين ...

من أكثر ما لفت انتباهي هو عدم الإجابة على السؤال البدهي والمعقول ، ذلك الذي سأله صديقنا (وليد) صاحب المدونة المسماة (http://www.waleed.cc/blog)،"قمت بالتسجيل في اوكساب ولكن حقيقة لا اعرف إلى الآن أبعاد أو فائدة هذا الموقع !ماذا يعني لي كمدون ؟ اقصد ماذا سيضيف لي وماذا أستطيع أن أقدم له ؟" وذلك بحق سؤال منطقي فماهي الفائدة التي ستعود علينا أفرادا وجماعات من مثل هذا التجميع الذي من الممكن أن يتم بدون أن أسميه بغير اسمه وأضع له مزايا وشروط وأحكام
- المسألة كلها برأيي عبارة عن أخذ موافقة كتاب احرار غزيري الإنتاج على نشر انتاجهم تحت مسمى لايمت له بصلة ، وخداعهم بعناوين براقة واختراع لفظة مجتمع كنوع من البهار اللفظي . ومن ثم إيهامهم أنهم هم المستفيدون من اشتراكهم في مثل هذا التجمع

الأمر الآخر ماهي خصوصية الانتماء السعودي التي تجعل المسمى ذا أهمية ووزن ، إن هدف الرابطة واضح في ذلك : خدمة المدونين بشكل خاص ومستخدمي الإنترنت بشكل عام
.بالله عليكم ما هذا؟
وخدمة المؤسسين لهذا التجمع؟
وخدمة الجرائد والمجلات التي تبحث عن كتاب جدد بعد أن أعيتها ثقافة الجيل الضحلة؟
وخدمة من يهتمون برصد الاتجاهات في التفكير والجديد والغريب والظواهر الفكرية من أهل التسويق وغيرهم؟ أليست كل تلك في الحسبان؟ إن هذا لبهتان.

ركوب الموجة

- يبدو أن من أنشأوا المدونة أرادوا ركوب الموجة السائدة وهي شيوع ظاهرة المدونات والبلوغرز والاضطلاع بدور ريادي فيها وقد تحقق لهم بعض ما أرادوا باللقاءات الصحفية والاستضافات التي لو تأملوا لوجدوا أنها مجرد فراغ كان المراسل يرقع به فراغ فترة البث، أو فضاء الصفحة ، أو أنه منتظم ضمن فكرة يدعو لها أحدهم في مجال آخر كالتربية والشباب والثقافة لا أنها سبق إعلامي بحد ذاتها.

لو أن هؤلاء أنصفوا لتكلموا بصراحة أن جهدهم ماهو إلا تكرار لجهود سابقة ومتفوقة حاولت جمع المدونات وبطريقة أرقى وبدون عبارات طنانة وأسماء رنانة.
فهناك مواقع تجمع البلوغرز وتقدم خدمات حقيقية من خدمات تصنيف وتصميم وستايلات وتنبيه وغير ذلك وبدون كبير إدعاء. كما أن المواقع العالمية الكبرى قد فرغت من مسائل الدعم التقني وقطعت شوطا هائلاً وما بيننا وبينهم مسافات فلكية فما الأمر إذن؟

تجمع فكري ...( سعودي ) ؟!!

أعود لمسألة الخصوصية السعودية ، وأتساءل هل المدونات المجموعة تشكل تجمعاً إعلامياً ، فكرياً أدبياً ، أم هي مجرد أساليب تعارف منمقة على غرار ماهو موجود بشكل أفضل وأكثر ترتيباً في المواقع الأجنبية.
هل التجمع أو ( المجتمع) سمه ما شئت ، بمثابة رابطة أو جمعية للكتاب السعوديين في الانترنت.؟
إذا كان الأمر كذلك فقولوها صراحة ودون تزويق.
وعندئذ فهناك ألف سؤال وسؤال عن أمور كالنظام والخصوصية والحقوق الفكرية والتعريف والهوية الإلكترونية والقيود والمجلس التأسيسي والاشتراكات والكسب من وراء الموقع وعوائده في حين انتشر صيت التجمع ، والمؤسسون ، والعلاقات بين الأعضاء , مالذي يحدث عند مخالفة أحد الأعضاء لأحد من الشروط ؟و و و. ولا أدل على حالة الغموض والتخبط التي يعيشها بعض أعضاء التجمع من هذا النص لأحد الأعضاء ولن أذكر اسمه (صراحة الغموض كان يحيط بأوسكاب وللأسف مازال, مادورنا نحن أعضاء المنظمة؟هل سيقتصر دورنا على أتباع التعليمات و الأنصياع للأوامر و الشروط)... وشهد شاهد من أهلها.

ملاحظة منقولة لكاتب منصف

الكاتب ( م.س. احجيوج ) http://mshjiouij.blogspot.com/
1. لو سمحتم لي بالتدخل، وأنا لم أقرأ كامل هذا الموضوع إنما قرأت عن الخلاف سابقًا، فإن المشكلة كما أرى تتعلق بالاسم: “المجتمع الرسمي للمدونين السعوديين”.
المشكلة هنا في صفة “الرسمي”. فاعتبار المجتمع تمثيل رسمي للمدونات السعودية هو إجحاف في حق المدونات التي لم توافق على شروط المجتمع.
أوكساب كما أرى مجتمع تنظيمي، لذلك من الخطأ إضافة صفة “الرسمي” إليه. يفترض في تلك الصفة أن توفر للكل إمكانية الانظمام، بشرط وحيد هو أن تكون المدونات سعودية. غير ذلك لا أتوقع أن ينتهي هذا الخلاف!


فكرة جيدة...ولكن

برأيي أن الفكرة جيدة ولكن الشروط يجب فوراً إعادة النظر فيها ،فهي بدون هذه الشروط فرصة ليستفيد أناس متقاربو الفكر من بعضهم ولتعميق الوحدة الوطنية السعودية التي تحتاج إلى تعميق أكثر وتأكيد عليها في مواجهة الإقليمية والقبلية التي لودخل القارئ لأعماق نفسه لوجد أنها هي المشكل الرئيس لاندفاعاته ولي موعد معها ومعهم في موضوع ساخن جداً عن التعصب.

هل تنصح بالاشتراك ؟

إذا كنت مهتما بالتعرف على أشخاص يفكرون بنفس حجم وأفق عقلك ، ولا يخالفونك في أي شي، يعظونك وتعظهم ، إذا كنت وحيدا وتبحث عن" ونسة" من نوعك وأسلوبك ولا تتخطى ممنوعات مجتمعك الصغير، إذا كنت تبحث عن أسماء لامعة تضيفها لنفسك أمام الآخرين وتتفاخر بها " على عادتنا نحن السعوديين"
فاشترك فوراً ... والآن.

ملاحظة /:
قد يظن قارئ أنني متحامل على التجمع، أو أنني غير مؤيد لأهدافه السامية ، فلا والله أنا مجرد مفكر حر ، ومواطن صادق وهذه بلدي أحمل جنسيتها وأقدم الغالي والنفيس فداء لها وهؤلاء إخوة في الوطن، ولكن معذرة فلساني صارم لا عيب فيه ، وأنا قبل كل شئ مفكر حر

المفكر الحر

4 Comments:

Anonymous غير معرف said...

من الجيد أن يُسمع صوت المنطق بعد كل هذه الفوضى التي لم ينتج عنها شيء جدير بالذكر.

فقط وددت أن أضيف أنك تمتك مدونة واعدة، وأتمنى أن تواصل على هذا المنوال. تمنياتي لك بالتوفيق.

٩:٤٣ م  
Blogger المفكر said...

تشرفت حقا باطلاعك على المدونة
وآمل أن تتاح لي فرصة
لسماع آرائك في المقالات والموضوعات القادمة

١:٢٤ ص  
Anonymous غير معرف said...

Dear Thinker...your writings are great and beneficial...can you do me a favor if I may ask..please will you enlarge the font because i'm one of those people who can't read small letters easily although i'm wearing eyeglass....thanks a lot for accepting my comment and sorry for being intrusive

٢:٠١ م  
Blogger المفكر said...

شكرا.. أخي العزيز، وأعدك بتعديل ذلك ولك الشكر

٥:٥٠ م  

إرسال تعليق

<< Home