الثلاثاء، شعبان ٢٩، ١٤٢٨

السؤال الكبير

السؤال الجوهري الرئيسي الذي تنتهي إليه كافة إشكاليات الأنظمة المعاصرة للحكم ، وهو الذي استطاعت الديمقراطية حله مؤقتا ، وكادت الاشتراكية أن تصل إلى حله ، وظنت الأديان أنها حلته ، هو الآتي :
هل يستطيع إنسان واحد مهما بلغ من التفوق والألمعية والنبوغ والقوة أن يحل مشاكل مجتمع أو شعب بحيث يضمن وصول الحقوق ويرعى تأدية الواجبات مع المحافظة على التقدم ؟

5 Comments:

Blogger Thamood said...

مفكر بالطبع ﻻ...لم يوجد الشخص الذي يحل كل شيء...حتى في عصر عز الاسلام كانت توجد مشاكل في المجتمع ولا اظن ان الانسان مهما بلغ سيستطيع حل جميع المشاكل....المسألة ﻻتتعلق بفرد يا مفكر..بل هي امة...ربما لو تغيره بحيث يصبح هل تستطيع امة بتكاتفها...اما الجهد الفردي فهو جهد ضائع

٣:١٠ م  
Anonymous غير معرف said...

الجواب: لا بالتأكيد إلا إذا كان هذا الشخص نبياً أو رسولا من الله و أيضا في هذه الحالة سيقدم حلولا و طرق لمعالجة مشاكل الأمة ولن يستطيع أن يضمن وصول الحقوق أو يقف بنفسه على أخذ كل ذي حق حقه.

لكن حكامنا و من ابتلينا نحن العرب و كثير من المسلمين بالرضوخ لحكمهم يعتقدون أنهم أعلى من الرسل و أقرب للآلهة
فبيدهم الأمر كله و إليهم يرجع الفضل كله!!!

٤:٤٦ م  
Anonymous غير معرف said...

أذا كان شخص واحد يستطيع فعل كل ذلك فدعني أسألك أنا هذا السؤال والباقين من الناس ماهو دورهم في الحياة ؟؟؟؟؟
لا ترهق نفسك كثيرا بطرح أسئلة أجابتها واضحة وأن كان لا أحد يراها
تحياتي وكل عام وأنت بخير

٨:٥٥ م  
Anonymous غير معرف said...

المهزلة

http://bitesmini.blogspot.com

http://benkerishan.blogspot.com

٢:٠٣ م  
Anonymous غير معرف said...

إشراقة أمل

لن يستطييع شخص واحد فعل ذلك لإنه و إن وضع الخطط فستبقى من وجهة نظر واحدة.

بالتوفيق

٢:٣٨ ص  

إرسال تعليق

<< Home